يتعذر تحديدًا معرفة ما يسبب مرض الصدفية البثرية المعممة ، كما أن  بعض الناس أكثر عرضة وراثيًا للإصابة به، ولكن أمورًا مثل الإجهاد أو بعض الأدوية أو الحمل قد يتسبب في ظهور أعراض الإصابة.

ما أعراض الصدفية البثرية المعممة؟

قد تعاني من أعراض مثل الحمى/ الرعشة، آلام المفاصل، ضعف العضلات،  يمكنك أيضًا أن تعاني من أعراض أخرى مثل:

ما الذي يجعل مرض الصدفية البثرية المعممة مختلفًا؟

مرض الصدفية البثرية المعممة مختلف عن الصدفية القشرية.

يمكن الخلط بين الصدفية البثرية المعممة والصدفية القشرية، لكنهما مرضان مختلفان تمامًا. راجع الرسوم المتحركة أدناه لترى كيف هما مختلفان.

ولندرة هذا المرض، يصعب تشخيصه والتعرف عليه - حتى بالنسبة للأطباء، ومن المهم أن تتذكر أن الصدفية البثرية المعممة والصدفية القشرية مرضان مختلفان تمامًا.

التعامل مع مرض الصدفية البثرية المعممة

وحيث إنه مرض نادر، فقد يستغرق تشخيصه بعض الوقت

طبيب الأمراض الجلدية هو القادر على التعرف على مرض الصدفية البثرية المعممة وتشخيصه، ولكن قد يستغرق الأمر عدة زيارات. العديد من الأطباء ليسوا على دراية بهذا المرض، وإذا استطاعوا التعرف عليه فربما لن يعرفوا الطريقة المناسبة لعلاجه. لإجراء التشخيص الصحيح، قد يجري طبيب الأمراض الجلدية المتابع لك فحص دم أو فحص خزعة أو عينة (ألا وهو فحص قطعة صغيرة من جلدك تحت المجهر). تذكر، إذا كنت تعاني من بثور مليئة بالصديد على أجزاء كبيرة من الجلد وتعاني من الحمى أو الرعشة أو الإعياء أو الغثيان أو الألم الشديد، فقد تكون مصابًا بمرض الصدفية البثرية المعممة.

قد تستخدم بعض العلاجات أو الوصفات الطبية لتخفيف أعراض الصدفية

ما نأمل به هو أن يقلل العلاج من حدة الأعراض، ومن ثم يمكنك تجنب المضاعفات التي قد تستدعي إيداعك بالمستشفى. لا توجد علاجات معتمدة خصيصًا للصدفية البثرية المعممة في الولايات المتحدة، لكن قد يقترح طبيب الأمراض الجلدية المعالج لك أيًا مما يلي: